159

في الصباح التالي، شعر المستشفى بأنه أكثر برودة وأكثر رسمية مما كان عليه في اليوم السابق. كانت الممرضات يتحركن بهدوء في الممرات، وكان إيقاع الأجهزة الثابت هو الصوت الوحيد في البيئة المعقمة.

كانت يالدا تراقب ألكسندر وهو يرتدي ملابسه بهدوء، كان يبدو مرهقاً وهو يزرر قميصه وأرادت مساعدته لكنها لم ترد أن...

Login to Unlock ChaptersPromotion