144

تسلل ضوء الشمس الصباحي عبر الستائر نصف المغلقة للفيلا، مرسماً خطوطاً ذهبية ناعمة على السرير حيث كانت يالدا مستلقية على جانبها، متشابكة في الأغطية وتشعر ببطء وكسل الرضا.

شعرت يالدا بدفء وحنان في جسدها، تحركت قليلاً، متألمة من الألم في معصميها وفخذيها، ألم يحمل معه إثارة غريبة.

بقيت ليلة الأمس في ذه...

Login to Unlock ChaptersPromotion